تفاصيل الموقع:
- أسم الموقع: (شبكة رعب Horror Network).
- عنوان الموقع: شبكة رعب.
- صفحة الموقع على فيس بوك
- تأسس في: 2011.
***
عن الموقع:هناك العديد، من المواقف، والأفكار، التي دفعتني؛ لإنشاء هذا الموقع، والتفرُّغ له، لأكثر من شهر -تقريباً- حتى يصل؛ إلى شكله النهائي..
1 عندما كنت أبحث، عن (الرعب)، على شبكة الإنترنت، لم أكن أجده.. أو يمكننا القول؛ أنني لم أكن أجد الرعب الذي أبحث عنه.. دائماً كان هناك الرعب من طراز (5 من الجن، يسكنون جسد فتاة)، و(جُثّه مُشوّهه، مُتفحِّمه)، و(جرائم قتل، واغتصاب)... إلى آخر كل تلك العناوين، التي نراها كُلّما بحثنا عن الرعب.. لم يكن يروقني كل ذلك، والحق يقال، ولكنني عندما فكرت قليلاً، قلت في نفسي "ربما، لا يعرفون، أن هذا الذي يتحدثون عنه، ليس رعباً، وإنما أشياء تُثير التقزز".. هكذا، نشأت في عقلي فكرة، تعريف الناس، على الرعب، كما أعرفه، وأفهمه.
2 دائماً، ماكنت أبحث، عن أفلام الرعب النادرة، والكلاسيكية.. تلك الأفلام التي صنعت، تاريخ سينما الرُعب، وكانت بمثابة (الأُم)، لأفلام الرعب الحالية.. وجدت أشياءً رائعة بالفعل، ومازلت أحتفظ بكل فيلم أجده حتى الآن.. هذا ينطبق أيضاً، على قصص الرعب، التي كانت بمثابة (الأُم)، هي الأخرى، لأدب الرعب الحالي.. بعد جمع، الكثير، والكثير، من الرعب جيد، فكرت -مرة أخرى- "لِمَ لا أحاول، مشاركة، كل مالدي، مع الآخرين؟.. بالتأكيد، هناك آخرين، يهتمون، بما أهتم به، ويسعدهم، أن يجدوا ماوجدت، وبالتأكيد أيضاً، لديهم، مايمكن، أن يثير اهتمامي، ويسعدني بالتأكيد؛ أن أقتنيه، وأشاهده، ولكن.. أين؟!.. أين، يمكن أن نتشارك، وأين، يمكن أن نجد بعضنا؟.. في المنتديات التي تتحدث، عن الجُثث، والعفاريت، مثلاً؟.. وهكذا، كان هذا سببي الثاني.. أن أوجِد مكانا يمكن للجميع، أن يفعل فيه ذلك.
3 "أنا من الشغوفين بالرعب؛ لذلك دائماً ما أبحث عن أخباره.. هل من أفلام جديده؟.. بالطبع، هناك جديد كل يوم، حسناً ماهو الجديد، وما اسم الممثلين، وأين يمكنني مشاهدة إعلانه؟؟؟.. كل هذا، كان يدور في عقلي، في كل مرة، كنت أبحث فيها، عن أخبار الرعب.. هناك الكثير بالطبع، ولكن باللُغة الإنجليزية.. وتساءلت "لماذا لا يكون هناك موقع عربي، موجّه للعرب في المقام الأول، لمتابعة أخبار الرعب؟".. وكان هذا هو الدافع الثالث؛ لإنشاء الموقع..
4 هو -ببساطة- المُتعة.. أن تفعل ماتُحِب، وألا تنسى؛ أن تستمتع بذلك، وأنت تفعله؛ حتى لاتتحول المُتعة إلى عمل.. هنا تصبح المُتعة، شيءٌ شاق، تُجبر على مُمارسته؛ لذلك أقول لنفسي: "لا تنسى، أنك تفعل ذلك من أجل المتعة".. أعتقد أن هذا السبب، كان من أجلي فقط.
وُهنا، تنتهي الأسباب الأربعة الرئيسية، التي أنشأت الموقع من أجلها، وكانت هي دافعي، ومُحرّكي الرئيسي، طوال المُدّة، التي قضيتها، في الكتابة، والتصميم، والإنشاء.. في (شبكة رعب)، سنتابع معاً، آخر أخبار الرعب.. آخر أخبار الأفلام، والكُتب، والأعمال الفنية، والقصص المُصوّرة.. سنتابع، آخر أخبار كُتّـابه، وآخر آراء قُرّاءه ومُشاهديه.. سنسترجع أيضاً الرعب القديم.. الأفلام الكلاسيكيه، وقصص الرعب القديمة.. عُمداء أدب الرعب، ومؤسسي هذا الفن الرائع..
1 عندما كنت أبحث، عن (الرعب)، على شبكة الإنترنت، لم أكن أجده.. أو يمكننا القول؛ أنني لم أكن أجد الرعب الذي أبحث عنه.. دائماً كان هناك الرعب من طراز (5 من الجن، يسكنون جسد فتاة)، و(جُثّه مُشوّهه، مُتفحِّمه)، و(جرائم قتل، واغتصاب)... إلى آخر كل تلك العناوين، التي نراها كُلّما بحثنا عن الرعب.. لم يكن يروقني كل ذلك، والحق يقال، ولكنني عندما فكرت قليلاً، قلت في نفسي "ربما، لا يعرفون، أن هذا الذي يتحدثون عنه، ليس رعباً، وإنما أشياء تُثير التقزز".. هكذا، نشأت في عقلي فكرة، تعريف الناس، على الرعب، كما أعرفه، وأفهمه.
2 دائماً، ماكنت أبحث، عن أفلام الرعب النادرة، والكلاسيكية.. تلك الأفلام التي صنعت، تاريخ سينما الرُعب، وكانت بمثابة (الأُم)، لأفلام الرعب الحالية.. وجدت أشياءً رائعة بالفعل، ومازلت أحتفظ بكل فيلم أجده حتى الآن.. هذا ينطبق أيضاً، على قصص الرعب، التي كانت بمثابة (الأُم)، هي الأخرى، لأدب الرعب الحالي.. بعد جمع، الكثير، والكثير، من الرعب جيد، فكرت -مرة أخرى- "لِمَ لا أحاول، مشاركة، كل مالدي، مع الآخرين؟.. بالتأكيد، هناك آخرين، يهتمون، بما أهتم به، ويسعدهم، أن يجدوا ماوجدت، وبالتأكيد أيضاً، لديهم، مايمكن، أن يثير اهتمامي، ويسعدني بالتأكيد؛ أن أقتنيه، وأشاهده، ولكن.. أين؟!.. أين، يمكن أن نتشارك، وأين، يمكن أن نجد بعضنا؟.. في المنتديات التي تتحدث، عن الجُثث، والعفاريت، مثلاً؟.. وهكذا، كان هذا سببي الثاني.. أن أوجِد مكانا يمكن للجميع، أن يفعل فيه ذلك.
3 "أنا من الشغوفين بالرعب؛ لذلك دائماً ما أبحث عن أخباره.. هل من أفلام جديده؟.. بالطبع، هناك جديد كل يوم، حسناً ماهو الجديد، وما اسم الممثلين، وأين يمكنني مشاهدة إعلانه؟؟؟.. كل هذا، كان يدور في عقلي، في كل مرة، كنت أبحث فيها، عن أخبار الرعب.. هناك الكثير بالطبع، ولكن باللُغة الإنجليزية.. وتساءلت "لماذا لا يكون هناك موقع عربي، موجّه للعرب في المقام الأول، لمتابعة أخبار الرعب؟".. وكان هذا هو الدافع الثالث؛ لإنشاء الموقع..
4 هو -ببساطة- المُتعة.. أن تفعل ماتُحِب، وألا تنسى؛ أن تستمتع بذلك، وأنت تفعله؛ حتى لاتتحول المُتعة إلى عمل.. هنا تصبح المُتعة، شيءٌ شاق، تُجبر على مُمارسته؛ لذلك أقول لنفسي: "لا تنسى، أنك تفعل ذلك من أجل المتعة".. أعتقد أن هذا السبب، كان من أجلي فقط.
وُهنا، تنتهي الأسباب الأربعة الرئيسية، التي أنشأت الموقع من أجلها، وكانت هي دافعي، ومُحرّكي الرئيسي، طوال المُدّة، التي قضيتها، في الكتابة، والتصميم، والإنشاء.. في (شبكة رعب)، سنتابع معاً، آخر أخبار الرعب.. آخر أخبار الأفلام، والكُتب، والأعمال الفنية، والقصص المُصوّرة.. سنتابع، آخر أخبار كُتّـابه، وآخر آراء قُرّاءه ومُشاهديه.. سنسترجع أيضاً الرعب القديم.. الأفلام الكلاسيكيه، وقصص الرعب القديمة.. عُمداء أدب الرعب، ومؤسسي هذا الفن الرائع..